أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن عشاءً في أحد مطاعم ميامي جمع عائلتي ليونيل ميسي وديفيد بيكهام إضافة إلى الثنائي سيرجيو بوسكيتس وجوردي ألبا، تسبب في اشتباكات وفوضى بين جهاز الأمن وأحد المعجبين كان يرغب في التقاط صورة.
واتهم الضحية الذي لم يكشف عن اسمه بمحاولة تصوير ميسي وزوجته أنتونيلا روكوزو، الأمر الذي نفاه، مدعياً: "هاجموني ولكموني في وجهي".
وقال إن الدم سال من وجهه نتيجة اللكمات التي تلقاها في وجهه من مسؤولي الأمن.
في الأثناء، شوهدت فيكتوريا زوجة ديفيد بيكهام وهي تحمل إبنتها هاربر بعيداً عن الواقعة، واحتضنتها قبل وضعها في السيارة.
وقالت "ديلي ميل" إن الضحية كان يحتفل بعيد ميلاد ابنته الحادي والعشرين.
جميع الحقوق محفوظة © 2025 لموقع المشهد الرياضي